لِمَ الضجيج.. وخالد بن عبدالله يستلهم فضولنا!!

• د.عدنان المهنا

•• مهما تباينت المتغيرات الآن بالنادي الأهلي..
لا خوف البتة على الملكي؛ لأن (خالد بن عبد الله) أميرٌ .. وناقدٌ لبقٌ .. ورجلٌ رياضي موسوعي.. ومتحدث وسيم، وشهيرٌ بعشقه لناديه، وللفكر الرياضي، والإنجاز، والنبوغ، والتفوق، والإنتاجية الحضارية.
..استلهم أعظم إنجاز في حياته، بإنشاء، وتخصيص الأكاديمية؛ من أجل التفوق، والتطور ضمن مبادئ التعامل مع الفكر الآخر، والموهبة، والقدرة؛ فطفت ذاته تحوك ودق ثقافاته، فتحيك أوسمته قمصاناً (لعرس رياضة الوطن)!! زيتوناً!!
•• لا خوف.. مهما تباينت المتغيرات الآن بالنادي الأهلي، ففي رحاب النادي الملكي.. حقق الرمز (خالد بن عبد الله)
“قبلاً “، المقاربة المنهجية الوصفية، والتحليلية، والجمعية في (مونوغرافيا) رائعة، ضمن قالب علمي مقننٍ موسع.
أولاً: الإطار المجالي الرياضي للنابغ والمتفوق والمنجز.
ثانياً: الإطار الزمني، المبني على أساس المصادر،التي تسلتهم نمطية صناعة العطاء الرياضي بمعاييره، وعالمه الزاخر.
(1) فكان (بُعده العاملي) ذا قيمة دلالية بخصائص مركبة داخل نظام يرصد (الخصب الفكري للنشء) والثقافي.. والرياضي الوطني..
(2) وكان (بُعده الفلسفي المنطقي) يعكس آمال الإنسان السعودي، ضمن قدراته الممكنة على إثراء الحياة في كل مكان.
(3) وكان (بُعده الاجتماعي) يجترح الجدوى الفكرية الرياضية المرادفة لإضافة لبنات جديدة إلى صرح التقدم الإنساني.
و”الآن “.. يتقاطر اهتمامه الزاخر بكل ما يحيط بعوالم النادي الأهلي بدعم مالي زاخر، وطيوب تنسمت وميض حبه الجارف لجحافل جماهير الملكي!!
•• إذاً لا خوف ..!
فهو ذا (خالد بن عبد الله)
يغادر لاعب، أو يصل آخر..
ديدنه الدعم الذهبي الدائم – بعون الله- وبشارة فرح الأهلاويين، وآهاتهم المظفورة، التي يغمغم بها الصوت الشجي عبر الزمان.
••لا خوف على النادي الملكي.
وخالد بن عبدالله هو العنفوان الفكري، ولغة الصمت، والتواضع جم .. يسفح بدوره (النخوة .. والأوسمة .. والنبل) ملء المدى!!
•• لا ضجيج إذن ..!
طالما يظل يستل الأهلاوي لحظة عطر، تتوهج في ذاكرة العبير..!
•• المونوغرافيا:
دراسة تفصيلية لموضوع ضيق النطاق من كافة جوانبه، دون إهمال..!

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *