(وليد.. شاب نابغة من فرسان الوطن..!!)

• د.عدنان المهنا

•• بلى..
فالشاب،

وليد عبدالرحمن الغامدي، الفارس الشاب النابغ،

وصاحب المركز الأول في بطولة المملكة الأردنية، للخيل العربية، والمركز الثاني في التأهيل لبطولة بلجيكا، والميدالية البرونزية، والمركز الثالث لبطولة بلجيكا
الدولية. وبطل كأس الاتحاد السعودي للفروسية للهواة لعام ١٤٣٨ه. و قائد، ومؤسس فريق الفرسان الهواة

، وصاحب المركز الثاني في بطولة خادم الحرمين الشريفين،
وتحقيقه كأس وزارة الزراعة ارتفاع ١٤٠سم.
وكذلك كأس شركة دلة ارتفاع ١٤٠سم.

وعدد لا يحصى من البطولات والكؤوس والميداليات في المسابقات الوطنية المفتوحة داخل المملكة وخارجها.
**عاشق لحصانه “فنسنت”
والذي حصل معه على عدد من البطولات

وكذلك فرسه الجديدة “أنيستا”
اذا امتطى صهوة جواده، فكأنهما روح، وجسد واحد،
لا ينتهي إلا إلى الإنشاد المتزاوج بين ( روحه الطموحة )
، و( وطنه )، في وقع منتظم، وهو ولاءٌ مترام لا نهاية له .. بمضمون التفاعل المشترك بين تطلع هذا الشاب، والمجتمع، وبين الحب الجارف لشخصية الوطن، والإنسان!!

•• هذا الشاب.. قصيدة وطنية !!
نجاحاته، وطموحاته:
“صهوة فرس “ربما اجتاز نبوغه من خلالها المرابع، واجتاز عتمة ذلك الواقع المتواري بالتفوق الوطني،
داخل البلاد، وخارجها.
فاستمالنا سحر المعاني به؛ “كحصان أبيض في نهايات الليل وبداياته”.

••ووليد عبدالرحمن الغامدي،
كمواطن
،ورياضي
،وفارس سعودي عربي عالمي شاب.

..حين يكون أنيقاً
وخلوقاً ومقبولاً بحب الجميع له، وشغفه لدراسته العلمية، وولهه وعشقه لفنون الفروسية…
و”أيم الله هو كذلك”،
في قلوب الناس.
يُطِلُّ من هنيات حضارة “سجايا المعلقات اليعربية الهيفاء”، فيذكرنا “بذلك الزمن البطولي للوطن، وبسلطنة”عطر المملكة العربية السعودية،

••آه ..
يقتلني حباً
،وفخراً، وازدهاءً.
حينما يحقق أهدافاً اجتماعية وطنية، فأفكر بالأفراح وأعيشها
وبالحصان الأبيض في نهايات الليل!!
•• اللهم إني أحطتُ اجتهاد وبذل وعلم ومنهاج

الشاب الفارس، وأسرته وآله.
أحطتُه، (كما أحطت كل مبدع)؟! بدرب الله..
طوله: ما شاء الله ..
قفله: لا إله إلا الله..
سقفه: لا حول ولا قوة إلابالله..!

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *