عمَّ تُنقّبُ الشعوبُ في قائدِها من صفاتٍ لضمانِ استقرارها وأمنِها و رخائها :
• شُموخٌ وإعتدادٌ حقيقيٌ، لا نظري، بإسلامه وعروبته.
• حَدَبٌ على شعبِه وخوفٌ من الله حياله.
• قوةٌ وصرامةٌ تجاه أعداء بلاده لا تُداخِلُها سطْحيّةٌ أو مُخادعة.
• توازُنٌ في إدارة كفَّةِ الوطن..حرباً وتنميةً..إلخ بتوازنٍ قَلَّ مثيلُه. ففي كُلِ حقلٍ تظنُّ، من خطورتِه ونجاحه فيه، ألّا وقتَ لديه لِسِواه.
• حزمٌ وحسمٌ سريعٌ لا تُساوِرُه طيبةٌ في غير محلِّها ولا قَسْوَةٌ بغير حقِّها.
أقصى مُراداتِ الشعوب أن يصل سدَّةَ حكمِها من تتوفر فيه (بعض) تلك الصفات.
فما بالُكُم بمن جَمَعها (كلَّها)..ثم وقّع لشعبِه (سلمان بن عبد العزيز).

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *