يأتي الاعتداء الإرهابي على مركز جديدة عرعر ليجدد أن بلادنا مستهدفة من أعدائها وأصدقائها.
ومع اطمئناننا لبسالة رجال الأمن دفاعاً عن الحدود. لكن أول ما يستوجبه الحادث هو التأكيد على تعزيز التفاف المواطنين حول قياداتهم.
لا شك أن هدف الإعتداء إعلاميٌ معنويٌ.
لذا فالرد الأقوى والأجدى على كل الأعداء، هو اللحمة الوطنية بكل معانيها والالتفاف الصادق القوي حول قيادات بلادنا لنحميها وتحمينا.
لا مساحة للفرقة أو الاجتهادات أو التفسيرات..فذاك هو الذي أزْرى بكل بلدان الربيع الدموي..وهو الذي يستهدفون به السعودية، ويَتَحيّنون له الفرص..فانتبهوا.
Twitter:@mmshibani

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *