ما يجمع بين السعودية و تركيا و السعودية و مصر أكثر مما يفرق.
هكذا أثبتت حقبةُ و سياسةُ الملك سلمان مع البلديْن.
مع تركيا تكوّن (مجلس التعاون السعودي التركي).
و مع مصر قفز التعاون إلى تحالفٍ مصيريٍ يتخطى الأشخاص و الظروف إلى إستقرار الدول و الشعوب.
و ما يجمع بين مصر و تركيا يُفترضُ أن يُشابه طرفيْهِما السعودي ليصبح أكثر مما يفرِّق.
هنا يتعزز دور المملكة مع و بين البلديْن الشقيقيْن ليقفز الجميع إلى تحالفٍ يُقوِّضُ مؤامرات الخصوم على دولِهِم.
مفتاحُ سُمُوِّ زعاماتِ الدول هو أن تتخلص و تَنبُذُ (السياساتِ المُتَشَنِّجةَ) و (الحزبيّةَ المَقيتةَ).

Twitter @mmshibani

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *