سيظل (التحالف الإسلامي العسكري) الذي بذَرتْه السعودية وترعاه بعون الله مجالاً خصباً لكل التحليلات و التنبُّؤات و المتابعات.
ما كان ليُثْمر لولا أن قيادتَنا أثبتت (بعاصفة الحزم) جدارتَها باستعادة الريادة السعودية إسلامياً و إقليمياً.
فالدولُ و الأنظمةُ لا تُسْلمُ قيادها، و خاصةً عسكرياً، للمترددين أو المتخاذلين.
حبا الله بلادنا بشرف خدمة حرميْه الشريفيْن. و هي لَعَمْري ضمانةُ النصر و الظفر طالما حكَّمَتْ شرعه قولاً و فعلاً بلا مُخادعةٍ أو مُواربة. فما النصر إِلَّا من عند الله العزيز الحكيم.
لذا لا غَرْوَ أن تَلْتفَّ الحكوماتُ حولها، كما إلْتفّتْ الشعوبُ، إستشرافاً للنصر والعِزة.

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *