البيعة

ذكرى البيعة حدث عظيم ومناسبة عز وفخر

مكة المكرمة – احمد الاحمدي

نوه عدد من المسؤولين ورجال الاعمال والمال في مكة المكرمة بالمنجزات الكبيرة التي تحققت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد في شهر ربيع الثاني الماضي حتى الآن واشاروا في احاديث لـ(البلاد) بهذه المنجزات الهائلة التي وصفوها بانها انجازات هائلة جاءت منذ توليه مسؤولية سدة الحكم في البلاد وفي الاسبوع الاول كان للوطن والمواطن اهتمام متواصل في شتى المجالات وما وصلت اليه المملكة من مستويات متقدمة وقالوا ان اهتمام الملك سلمان رعاه الله لم يقتصر او يتوقف على رعاية مصالح الوطن والمواطن بل تعدى ذلك لما فيه خدمة الاسلام والمسلمين ومن ابرز ذلك مساندة الاخوة والجيران في اليمن الشقيق لاستعادة الشرعية في عمل بطولي عظيم وقرار تاريخي مجيد ايدته واقرته معظم بلدان العالم واشاروا في احاديثهم بمناسبة حلول الذكرى الاولى لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة ان ما تحقق في السنة الاولى من انجازات هائلة على الصعيدين الداخلي والخارجي يدل دلالة على رؤية واضحة ركزت على المواطن باعتباره اساس التنمية وهدفها كما ان ذلك يدل على طموح القيادة – رعاها الله – في خدمة هذه البلاد التي اسست على نهج قويم ورؤية مستمدة من كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم والتي يطبقها في كل امورها وتفخر دوماً بذلك وفيما يلي نص احاديث هؤلاء المسؤولين ورجال الاعمال.

منجزات هائلة
ففي البداية تحدث معالي الامين العام لرابطة العالم الاسلامي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي فقال: لاشك ان ما تحقق من انجازات كبيرة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله تسجل باحرف من نور وهي انجازات هائلة ومتعددة وقرارات صائبة وهادفة في مختلف المجالات شاهدنا بوادرها في الاسبوع الاول من بداية انطلاقة عهده رعاه الله وحفظه الله فقد شهدت السنة الاولى منجزات هائلة وغير مسبوقة بدأها بتنظيم اداري فريد في صالح الوطن والمواطن واثناء مجالس للشؤون الامنية والسياسية واخر للاقتصاد والتي ساهمت وبكل جدارة في تسريع مسيرة التنمية في البلاد واتخاذ القرار اضافة الى ما تحقق من انجازات كبيرة على الصعيد الخارجي في خدمة القضايا الاسلامية ومن ابرزها مساندة الاشقاء في اليمن في استعادة الشرعية في الحكم.
واختتم معالي الدكتور التركي حديثه مقدماً خالص التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وللشعب السعودي بمناسبة مرور عام على تولي المليك مقاليد الحكم في البلاد سائلا الله عز وجل ان يديم على الجميع الامن والامان والاستقرار ورغد العيش واللحمة الوطنية والخير العميم الذي تنعم به بلادنا الغالية في كافة المجالات وان يرزق الجميع شكر نعمه وان يحفظ لبلادنا امنها واستقرارها في ظل قيادتها الحكيمة.

أكثر اشراقاً وازدهاراً
وقال معالي امين العاصمة المقدسة والامين العام المكلف للهيئة العليا لتطوير مكة المكرمة ومناطق المشاعر المقدسة الدكتور مهندس اسامة بن فضل البار ارفع اسمى آيات التهاني والتبريكات والدعوات الصادقة المخلصة لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بمناسبة حلول الذكرى الاولى لتوليه مقاليد الحكم في هذه البلاد واسأل الله ان يمتعه بالصحة والعافية وان يكلأه برعايته وحفظه وان ينصره ويوفقه في كل خطواته لخدمة الاسلام والمسلمين وان يديم على هذا الوطن عزه ورفعته وامنه واستقراره.
ولاشك ان هذه الذكرى الغالية تأتي اليوم وقد تحقق في هذا العهد الزاهر الميمون للبلاد والعباد العديد من الانجازات التي شاهدناها على الصعيدين الداخلي والخارجي فهذا العهد الميمون تعيش فيه بلادنا الغالية اكثر اشراقاً وازدهاراً واستقرارا وانه عهد تحفه قيادة واعية ووحدة وطنية نموذجية امتزجت فيها كل معاني الوطنية والولاء في ابهى صورها وانصع ملامحها رغم ما يحيط بالبلاد من اضطرابات دولية وانقسامات وصراعات وعنف وارهاب ولذا فبلادنا تعيش في امن وامان واستقرار بتوفيق من الله ثم بحكمة ولاة امرها حفظهم الله وتكاتف ابناء الشعب مع قيادتهم والعمل في بوتقة واحدة وهو خدمة الوطن ورفعته.

قائد ملهم ورؤية ثاقبة
وقال معالي الامين العام لمنظمة المدن والعواصم الاسلامية المهندس عمر بن عبدالله قاضي ان البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله تتجدد في بداية عامها الثاني وتتجدد معها الكثير من الانجازات الهائلة التي تحققت في الوطن رغم قصر المدة والتي جاءت من قائد ملهم منهجه الاسلام ورؤيته التنمية ومنهجه العمل والمساواة بقيادة حكيمة ورثت حكمها من مؤسسها جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود يرحمه الله وكان قريباً ومشاركاً ومساهماً في سياسة الحكم لقربه من اخوانه الملوك وتقلده الحكم الاداري لسنوات طويلة. ان الانجازات الهائلة التي تحققت للمملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز انجازات تسجل بمداد من ذهب فهي انجازات تحققت في زمن قياسي قصير ومن قائد حكيم وملهم ولعل القرار الحازم الذي اصدره الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ببدء عاصفة الحزم لنصرة الشرعية في اليمن الشقيق من القرارات الصائبة والحكيمة والتي حصلت على تأييد معظم دول العالم الذي ثمنت للمملكة دورها الكبير لدعم الشرعية اليمنية ومكافحة الارهاب والاعلان عن تشكيل تحالف اسلامي عسكري لمحاربته ومبادرة المملكة ومواقفها الدائمة لاغاثة المنكوبين في الازمات والكوارث ولذا فقد عزز الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله بقراراته التاريخية موقف الامة العربية والاسلامية واعادة لها هيبتها وتماسكها في مجابهة التحديات الجسيمة التي تواجهها حفظ الله خادم الحرمين الشريفين ومتعه بالصحة والعافية وايده بنصره وتوفيقه.

مشاريع عملاقة
وقال المدير العام لفرع وزارة الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد بمنطقة مكة المكرمة فضيلة الشيخ علي بن سالم العبدلي: ان ما تحقق من انجازات في السنة الاولى لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد لهي منجزات كبيرة وهائلة نفخر ونعتز بها وتسطر بمداد من ذهب وما تم انجازه من مشاريع تنمويه عملاقة في مختلف المجالات ولاسيما خدمة الحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة ومناطق المشاعر المقدسة لخدمة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار ستكون ضمن الشواهد التاريخية التي ستوثقها ذاكرة الاحداث والمرويات التاريخية لهذه الحقبة الزمنية على مر التاريخ للاجيال القادمة فبلادنا اليوم عاشت وتعيش قفزات هائلة من الانجازات التنموية الهائلة في مختلف المجالات التطويرية الضخمة بالاضافة الى الانجازات والقرارات الهادفة والصائبة التي اتخذها الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله على الصعيد الخارجي لخدمة القضايا الاسلامية وعودة الشرعية لليمن الشقيق وقرار التحالف الاسلامي الدولي لمكافحة الارهاب وغيرها من القرارات الصائبة الهادفة .
على الصعيد الداخلي مثل انشاء المجلس الاقتصادي التنموي والنمجلس السياسي ومجلس الشؤون الامنية ونظام التحول الوطني والتي ساهمت وستساهم في تسريع مسيرة العمل واتخاذ القرار في مصلحة الوطن والمواطن كما نوه الشيخ العبدلي بالميزانية الجديدة للدولة والتي جاءت مليئة بالمشروعات التنموية رغم الظروف الاقتصادية التي صاحبتها كارتفاع اسعار النفط ولكنها اتت محققة لامال الوطن والمواطن ولم تتأثر كثيرا بالانخفاض الكبير في اسعار البترول. وعلى الصعيد الخارجي اصبحت المملكة اليوم واحدة من ضمن الدول الاكثر تأثيراً في قائمة دول العشرين الاقتصادية واحتلت مكانة كبيرة بين هذه الدول.

دعم التطور الحضاري
وقال رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة الاستاذ ماهر صالح محمد جمال: ان القيادة الحكيمة لبلادنا الغالية لم تدخر وسعا في دعم التطور الحضاري والادهار الاقتصادي والحياتي والذي تطبقه الدول المتقدمة وتعيشه المملكة بتطبيقه بما يتوافق مع طبيعة شعبنا وبلادنا التي اصبحت بحول الله واحة للاستقرار والازدهار. فعلى الصعيد الاقتصادي ظل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يقود البلاد بنهج التخطيط السليم المتقن واستمر في سياسة الاصلاح والمراجعات في كل الميادين والقطاعات ومجابهة تحديات صعبة ناجمة عن الازمات الاقتصادية العالمية وبرغم قسوة اثار وتداعيات تلك الاحداث الا ان النهج الواعي والحنكة التي تعاملت بها المنملكة قادت سفينة الوطن نحو شاطئ الامان ان من النعم التي حباها الله عز وجل لهذه البلاد الامن الوارف الذي نتفيأ ظلاله في عهد حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله لذا يجب على كل مواطن ان يعي واجب البيعة التي بعنقه والتي دعا اليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمبايعة الامير محمد بن نايف وليا للعهد والامير محمد بن سلمان وليا لولي العهد وذلك عملاً بالامر الرباني وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم كما ان الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – حرص على دعم الاستراتيجية الدفاعية للمملكة من خلال اتفاقيات التعاون العسكري المشترك مع عدد من الدول الكبرى لتوطيد اواصر التعاون العسكري والدفاعي معها والاستفادة من التجارب والتقنيات العسكرية التي تمتلكها وفي اطار حرص المملكة على تعزيز ودعم قدراتها وقواتها العسكرية.

منجزات عسكرية
وقال نائب رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة الاستاذ محمد عبدالصمد القرشي ان ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن سيتذكر فيها جميع المنجزات التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله منذ توليه مقاليد الحكم في هذه البلاد الغالية حتى الآن حيث تحققت منجزات هائلة على كافة الاصعدة الداخلية والخارجية وحصلت المملكة على مراكز متقدمة ومرموقة بين دول العالم نتيجة للمواقف المتزنة والحكيمة للمملكة تجاه مختلف القضايا الدولية اذ تمكنت من الاسهام في معالجة الكثير من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ونحن كشعب سعودي نعيش هذه الذكرى الغالية ونحن في رغد من العيش وسعادة غامرة بما تحقق من انجازات لابناء الوطن وما تشهده المملكة حاليا من تطور وازدهار في جميع المجالات لاسيما المجال الاقتصادي والاستثماري لهو دليل على مدى حرص واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالتنمية الاقتصادية ودعم القطاع الخاص. لقد اثبت الملك سلمان رعاه الله انه رمز الشجاعة والحزم والعزم وانه يأبى الضيم لجاره او ان تنتهك حرمات بلده ويكفي من ذلك ان نشير الى قراره الحاسم في عاصفة الحزم المدوية وقطع العلاقات الدبلوماسية مع ايران وقرار التحالف الاسلامي العسكري ضد الارهاب ومكافحته وهذه بلاشك دلالة ان خادم الحرمين الشريفين رجل المواقف الصلبة التي لا تقبل المساومة. كما تأتي هذه المناسبة مناسبة الذكرى الاولى لتولي المليك مقاليد الحكم في البلاد والامة العربية تتطلع بكل تقدير واحترام الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي اعاد الثقة في نفس هذه الامة العربية وعزز مكانتها بين الامم.

ذكرى البناء والعطاء
وقال النائب الثاني لرئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة الاستاذ ايهاب عبدالله مشاط لاشك ان المملكة تخطو خطوات كبيرة نحو التقدم والازدهار وبكل ثقة ونحن اليوم نعيش الذكرى الاولى المباركة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ملكاً على هذه البلاد نستشعر ذكرى البناء والعطاء والانجاز المخلص من لدن قائد فذ وملك صالح يعمل من اجل رفاهية شعبه ورفعة وطنه وتقدمه ولاشك ان هذه الذكرى الغالية تتجدد اليوم والمملكة تعيش وسط انجازات تنموية وحضارية ينعم بها المواطن وتسير سفينة الوطن بأمن وامان وسلام رغم الرياح القوية العاتية التي تهب على العالم من حولنا وتؤثر في الاقتصاد العالمي. ولكن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ينادي منذ توليه مقاليد الحكم ويحرص على تنوع اقتصاد المملكة وتقليل الاعتماد على النفط من خلال اصدار مجموعة من الأوامر الملكية التي اعادت هيكلة قطاعات حكومية تحقيقاً للاجراءات فضلا عن الدعم اللامحدود للمشروعات الصغيرة والمتوسطة والتوسع في الشراكات العالمية. ولاشك ان المملكة تمضي قدماً وبكل ثقة ووعي بفضل الله عز وجل ثم توجيهات قيادتنا الرشيدة نحو شاطئ الامان وتتعامل بمقدرة عالية وكفاءة مشهودة ونجاح يحظى بالاعجاب والتقدير من قبل كل المراقبين مع كل التحديات والمتغيرات بفضل القيادة الواعية المحنكة والرؤية الثاقبة والنهج السليم والسياسة الواعية المتزنة وهكذا تسجل بلادنا الغالية النجاح والتقدم رغم الازمات الاقتصادية التي تعصف بالكثير من دول العالم.
تجديد روح الانتماء
وقال عضو مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة وممثلها لدى مجلس الغرف السعودية الاستاذ مروان عباس شعبان لاشك ان ذكرى البيعة تمثل تجسيداً لمعاني التلاحم بين القيادة والمواطنين في كل ربوع الون وتجدد روح الانتماء والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله الذي كرس جهده وفكره لخدمة المواطن والسعي لتوفير سبل العيش الكريم له. حيث ان مسيرة التنمية الاقتصادية التي خطها خادم الحرمين الشريفين تؤكد اهمية النهوض بالوطن من خلال التنمية المتوازنة التي انطلقت مشاريعها في كل انحاء البلاد التي دشنها – حفظه الله -= لتؤكد صدق القيادة وتوجهها لتحقيق الرفاهية للمواطنين وعلى النطاق الخارجي كانت مبادرة الملك سلمان بحجم قيادته الفذة وبوزن المملكة الكبير وهي مبادرات استقبلها العالم بكل التقدير والاعتزاز بحكمة وحنكة وبصيرة الملك سلمان – رعاه الله – وتجسد تلك المبادرات في جميع الامة من خلال التحالف الاسلامي لتعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الاوسط وهو ما يؤكد حرصه الشديد حفظه الله على وحدة الشعوب العربية والاسلامية وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني والوقوف الى جانب الشرعية الدولية في مختلف النزاعات وخاصة فيما يتعلق بمأساة الشعب السوري . ثم مناصرة مختلف قضايا الشعوب المستضعفة ومساعدة العديد من دول العالم على تحقيق نمائها وتطورها.

تجديد الثقة
وقال عضو مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة والمتحدث الاعلامي لها الاستاذ هشام محمد كعكي ان ذكرى البيعة مناسبة لنجدد فيها الثقة بانفسنا باننا شعب مؤمن ومخلص من ورائه ملك وولي أمر هو خادم الحرمين الشريفين حفظه الله يدفعه للخير ويحثه على العمل والبناء وعلى الامانة والشفافية فكان ثمار جهده وحسن تدبيره وقيادته الرشيدة ان سمق البناء واينعت مشاريع التنمية خيراً في كافة ارجاء البلاد لاسيما المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة ومناطق المشاعر المقدسة منى وعرفات ومزدلفة حيث يكتمل ملامح اضخم المشاريع واعمال الاعمار انطلاقاً من التوسعة العملاقة للحرم المكي وتنظيم ام القرى وما حولها لتكون قادرة على استيعاب اكثر من عشرة ملايين حاج ومعتمر اضافة لمشروع القطار العملاق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *