لا شك أن مفاجأةَ وليِّ وليِّ العهدِ إعلانَ تحالف إسلامي عسكري من 34 دولةً لمحاربة الإرهاب من المفاجآت السارَّةِ للمسلمين الصاعقةِ للخصوم.
هناك مَغازٍ كثيرة لولادة التحالف. منها مِثالاً لا حصراً :
• عودة روح (العمل الجماعي) بعد عقود من غيابه.
• مشاركة الدول العظمى زمامَ المبادرة حتى في تعريف (الإرهاب) الذي احتكرت تَصنيفه 15 عاماً لتضرب بسيْفِه ما تشاءُ لمصالحها وحدها، و كُنَّا مَسُوقينَ قَهْراً و جهلاً لتَصنيفاتها.
• التضييق عملياً على مخططات (الدول الداعمة سراً للإرهاب). و منها داعمو (داعش) من الغرب والشرق والعرب.
• يضمن اختيار (الرياض) مقراً لغرفة العمليات مصداقيةَ الأداء و العمليات، كَوْنَ السعودية عاصمةَ و قِبلةَ المسلمين و المُستَهدفةَ الأولى من الإرهاب.

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *