عامٌ مرَّ على استخدام بشار السلاح الكيماوي على معارضيه بشهادات الأمم المتحدة و قوى العالم الكبرى. فماذا طرأ.؟
لا شيء..حتى ذكرى العام مرت دون تَنويه أو اهتمام سياسي أو إعلامي كما العادة في هكذا مآسي.
يوماً بعد آخر تتعزز القناعة بتعرض شعب سوريا لمؤامرة دولية كبرى. و هي دون شك جزء واضح من مؤامرات أشمل و أعمق تستهدف منطقتنا العربية وبؤرتَها الإشعاعية السعودية.
المؤسف أنها تستحكم و تتقارب و تتجاذب. و ما زالت الأطراف المؤثرة عاجزةً عن مواجهتها إلّا بردود أفعال تلقائية غير متجذرة أو متعمقة.
إن العقول التي فرطت لعشر سنوات في مكتسباتها، بلادةً أو ضعفاً، لن تكون أهلاً لإجهاض مؤامرات الشرق و الغرب..لا بد من إرادات جديدة.
Twitter:@mmshibani

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *