دعاة تآلف ومحبة
[ALIGN=LEFT][COLOR=blue]يحيى عبود بن يحيى[/COLOR][/ALIGN]
** أنا من الناس الذين تبهرهم كلمات الثناء والصفات الحميدة والاخلاق القويمة..
** وتزداد قيمتها ومعناها وشمولها حين ينطقها وبصدق ابن من ابناء الإمام الرائد عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود.. ذلك هو مشعل بن عبدالعزيز!!
** وتفضلوا اقرأوا معي هذه الحروف النيرة والكلمات الباهرة من هذا الامير الجليل حين قال\”لاقبلية ولا عنصرية\” لماذا؟ لاننا نحن مواطنون عبيد لله لان هذه العنصرية دخيلة علينا من الخارج ولن نسكت عليها.. من أناس عاشوا خارج الوطن باسم الحرية والديمقراطية.
أيها الأمير
** أجل شيء يفرح.. صدقوني ما كنت أتوقع أن يكون (مشعل بن عبدالعزيز) أن يقرع الجرس محذراً ومنذراً وأن هناك أفكاراً دخيلة على المجتمع.. وعلى الجميع ان يكونوا دعاة تآلف ومحبة.. وقد ولت الطائفية والقبلية التي لم يرض عنها نبينا (محمد) صلى الله عليه وسلم.
** وصدقوني.. وأنا أحمل قلمي.. أقولها فرحا وفخورا بأن هذه الافكار.. هي الافكار البانية والروح الخلاقة.. والصفات الشاملة لعبدالعزيز بن عبدالرحمن.. وهذا الرجل ابن الباني.
** رحم الله الإمام المؤسس (عبدالعزيز) وبارك في أبنائه وذريته وشعبه الأبي.
** ولمثل هذه الأعمال والأقوال والصفات.. نحن منتظرون وسامعون.
** ولن أزيد فبعض الزيادة نقصان.. شكراً وسدد الله على طريق الحق كل الرجال العاملين والناطقين بالحق.
جدة – ص.ب: 16225
التصنيف: