خلي بالك من (لغاليغك)

جاء ميثاق (الشرف) بين أندية الدوري، وخاصة(الكبار) في محاولة من معالي مستشار رئيس هيئة الرياضة؛ للحد من التعصب.
واحتوى نقاطًا مهمة، لو تم تفعيلها ستختفي لغة(الخطف)، والمزايدات، ورفع سعر(أبو ريالين) ليصبح (بمليون). لن نشاهد(سلفة عقارية) ولا (بورش) ولا (بنتلي)..ولن نتشدق بمصلحة(المنتخب) لينضم لاعب، بسرعة (الفيراري) لنادٍ معين.
وستختفي مقولة (الدفع الرباعي)، وستبقى خشوم مرفوعة لتشم (رائحة) العدالة، فكل (المطابخ) تحت إشراف (مطبخ) معاليه.
لن (تدق خشوم)، ولن يوقف(السومة) من (الحكومة)، وسنردد (لمعاليه) وعبر الزمان: سنمضي(معًا).
وجاءت موجة (الاعتذارات) لإعلاميين، كنا نحسبهم مثيري(أكشنة) وإثارة، وهم مثيرو (تعصب) في رسالة واضحة: (خلي) بالك من (لغاليغك).. إن صنته صانك ..
اعتذارات (بلغة العقل)، والمصلحة المشتركة… رياضة (للجميع).
وجاءت قضية (عوض) لتكتب فصلًا جديدًا.. فهنا (حفرنا)، وهنا (دمسنا).
وننتظر بقية القضايا (لتدمسح) وتطمس، ليكون يوم (الدمس) العالمي..!!
ويتبقى لمعاليه (مصادرة) فقاسة (التعصب) وكتاكيتها (لتطمس) منابر إعلامية (استغلت) لتغيير حقائق، وفرض قوانين..وصناعة(تعصب)..
فهل (يؤكشنها) معاليه، (ويقطع) لغاليغهم، التي كانت تدر عليهم (ذهبًا)، والضحية (الشارع) الرياضي..!!
بعد القرار، شاهدت (رموز) التعصب، وتصريحاتهم، وكيف ضاعت منهم (الكلمات)الرنانة، والطنانة، وكأن كل واحد منهم نسي (لغلوغه) بالبيت..!!
• الأهلي صحيح كسب(الأهم) بنقاط الفيصلي، ولكن ما كل مرة تسلم الجرة.
• المكابره بتطنيش (شيفو)، وفتاح، والمؤشر، ستطيح بآمال (المجانين).
• صناعة اللعب بالأهلي (بمحور دفاعي) كارثة (فنية).