عالم كرة القدم، توقع الخسارة فيه، قبل الفوز شيء وارد …

فالبطل (واحد)، والتنافس للجميع (متاح)..
أن تمتلك (المال) فالأيد أنك راح تمتلك (الأدوات)
وهي مهر (البطولات) .. ولذلك تكون فيها (الأخطاء) باهظة (الثمن)، وفاتورتها (ثقيلة)، وحسابها (عسيرًا)..

إلا (بالأهلي) فالأخطاء (ماركة).. وإهدار (الملايين) سمة من السمات ..
إذا مر موسم للأهلي بدون (هدر ) مالي، بصفعات. فموسم الأهلي (ناقص)..!!

أخطاء إدارية تحت بند (لم أوفق)..معلش..
وأخطاء فنية تحت بند(عطوه) فرصة..
وأخطاء لاعبين تحت بند(لاعب ) وقدراته…

وهذه من أضاعت على الأهلي بطولات.. كانت في متناول اليد…
وش (ذنب) من صرف ملايين (لتحرق) بيد تصرف إداري(غبي) ..

أو تهدر بلاعب (مقلب).
والطامة الكبرى إذا كانت الهدر على مدرب (متدرب)، يهدم ولا يبني ..حتى والأدوات تتوفر (بيده)

مللنا من لغة (الصبر)على مدرب ؛ حتى يكتشف (نفسه) قبل أن يكتشف قدرات (الفريق) ..
المنافسون لن ينتظروا معنا…
وهذا ما جعل الأهلي يظهر في كل عشر سنوات، ثم يتوارى خلف (العبث) الإداري، والفني..

هل يعقل أن آمال وطموح المحبين، يهدران (بكوارث) باخشوين مثلًا…
أو أنانية (فيتفا)، أو رعونة (ليو) أم بعنترية (سعيد)، وبرود (منصور) ..

ليالي العيد تبان من عصاريها..
إلى الآ اتحدى لم يثبت أن لدى (ريبيروف) تكتيكًا، أو خطة..
بل(تخبط) … وعدم معرفة بقدرات اللاعبين.

من كان يتصور باخشوين(صانع لعب).. وهو محوردفاعي ماركة (نكبة)..
من العاقل الذي يفضل (منصور) على حساب (شيفو)؟!
من الواعي الذي يرى بكردي (جوكر)، وآخر اكتشافات الداهية ريبروف (كردي) ورقته الرابحة (بالهجوم).

تمتلك فتاح ومؤشر والزين وشيفو.. وأوراقك الرابحة (كردي ومجرشي والعمري)، حتمًا أنت معلم (سباكة)
أمام بيروزي .. الأهلي يتقدم0/2 يتدخل ريبروف فتنقلب النتيجة.
أمام الاتفاق، يكرر السيناريو، ويخسر الأهلي.

أمام الرائد تتقدم 4.. يتدخل المدرب، فيسجل الرائد ثلاثة أهداف…
تكررت مع الفيحاء بمستوى هزيل، ولم يتبق سوى 4 دقائق لخطف النقاط. يتدخل المتدرب بأوراقه (المحروقة) فيتعادل الفيحاء.
فن الإدارة عن بعد، لا يصلح لقيادة الأندية. فهد بن خالد يقود الأهلي من (الرياض).

مضايقات المدرج (الأهلاوي) تتكرر كل موسم، بدون وضع حد…!!
الرياضة وسيلة الترفيه، والرسالة السامية للشعوب، لا تحكم (بالعصا) وفرض الأمر الواقع…

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *