لاأدري لماذا تحتم علينا الظروف، التي تمر بها البلاد من هجمات شرسة، من أعداء الوطن؛ كرياضيين أن نترك الرياضه قليلا، لنحول أقلامنا كسيوف تذود عن وطننا الغالي، وراية التوحيد، التي ستظل خفاقة، باذن الله، ولن تنحني قامتنا وهامتنا، إلا في صلاتنا لرب العباد.

اليوم مع كل شيء مذهل نراه ببلادنا… مع تطورنا.. مع سحب البساط من العالم؛ لتكون السعودية العظمى بقادتها وبشبابها في القمة، بدأت المكائد والتحالفات السياسية والإقليمية، لقتل مشروع الأمير الشاب الكبير؛ بتفكيره وبرؤاه السياسية والاقتصادية، سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي صنع المستحيل في أقصر الأوقات؛ حتى بدا مخيفا لمن حوله من الأعداء والمتملقين، وبالفعل أصبح شاغل العالم بمشاريعه وبحديثه. فكلمة منه تهز العالم.. لذلك لاغرابة، أن يجتمع المتملقون والكذابون والمرتزقة، ليحاولوا تعطيل المشروع الكبير للسعودية العظمى ، التي ستبقى شوكة في حلوقهم، بإذن الله.

….
انا سعودي وأفتخر ببلادي.. أنا سعودي وولائي للمليك والوطن..
أنا سعودي وأفتخر بصفتي رياضيا بالمنجزات التي تحققت خلال عام، من تولي معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الرياضة، زمام الأمور لقيادة الرياضة نحو المجد والعلياء.

الرياضة ليست كرة قدم، وهذا ماعرفناه مع معالي المستشار، فأصبحتأشهر رياضات ورياضيي العالم يأتون إلينا.. بعد أن كنا لانشاهدهم حتى بالقنوات؛ لأنها مشفرة.
كلاسيكو العالم بالجوهرة.. الشطرنج العالمي.. المصارعة.. الملاكمة.. السيارات.. التنس الأرضي.. السوبر الإيطالي..

غيض من فيض..
السعوديه العظمي؛ سياسيا واقتصاديا ورياضيا.. عاشت بلادي بسواعد القادة الشباب، الذين أعطاهم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الثقة، فكانوا عند حسن الظن بهم

خاتمة..
وطني الحبيب وهل أحب سواه.

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *