اليهود في أية زمان. واي مكان خبثاء بالفطرة، وتظهر حيلهم وخداعهم ومكرهم ومكائدهم من خلال تعاملاتهم مع الآخر.

والتاريخ قديمه وحديثه يحفل بقصص وروايات وطرائف وروايات وطرائف على مدى تاريخهم الاسود الملطخ بالفساد والفسق.

وقصة اليهودي المرابي مع تاجر البندقية شكسبير خالدة في تاريخ المسرح الانجليزي.
وهناك روايات شتى في التاريخ العالمي قديماً.

وقصة اليهودي الروسي في هذا العصر الذي حصل على تصريح دخول الى ارض فلسطين العربية المحتلة التي يطلق عليها زوراً ظلماً وبهتاناً – بالكيان الاسرائيلي! بينة دامغة على مكرهم وخداعهم وخبثهم الذي يجري في دمائهم مجرى الدم!

اثناء تفتيش حقائبه في المطار عثر مفتش مصلحة الجمارك على تمثال للزعيم الروسي (لينين) بين امتعته الشخصية!
سأله مفتش الجمارك: من هذا؟
رد عليه اليهودي الروسي قائلا: صيغة سؤالك خطأ: ايها الرفيق!
كان يجب عليك ان تسأل من هذا؟
هذا لينين الذي ارسى دعائم الشيوعية في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية!
وجلب الخير للشعب الروسي!

ومن جهتي فقد خلدته لهذه الذكرى الخالدة اصطحبه معي للذكرى! تأثر موظف الجمارك الروسي وقال له: حسناً! تفضل بالمرور!

2 – وعلى ارض فلسطين العربية المحتلة يرى موظف التفتيش في مطار بن جوريون الارهابي الشهير في تل ابيب التمثال فيسأل : من هذا!؟

فيجيب بخبث هذا لينين! المجنون الذي تركت بسببه روسيا! اصطحبه معي لانظر في وجهه كل يوم واكيل له اللعنات في كل وقت وفي كل حين!
تأثر المسؤول المحتل اليهودي فقال: حسناً!
تفضل بالمرور!

3 – وفي زاوية بارزة في غرفة سكنه وضع (اليهودي) الماكر التمثال!
وفي مناسبة وصوله لارض الوطن – كما يدعون اليهود – ظلماً وزوراً وكذباً – زاره أقرباء ليهنئوه بسلامة الوصول!
أحد اولاد أخيه سأله: من هذا؟
رد عليه اليهودي قائلا: يا صغيري! سؤالك هذا خطأ!
كان يجب عليك ان تسأل: من هذا؟
هذه عشرة كيلوا غرام من الذهب! اعياره اربع وعشرون!
أدخلته من دون (جمارك) أي بلا رسوم جمركية ولا ضرائب!
وبالاضافة الى ذلك من دون قيمة (الضريبة) المضافة!
هكذا.. اليهود تجري في دمائهم طبائع الغش والحيال والمكر والخداع!

وأخيراً متاجرة (اليهودي) بالذهب من دون دفع رسوم الجمارك او ضرائب او قيمة الضريبة المضافة!
أليس هذا تهربا متعمدا على الغش والخداع! وتهريب على المكشوف! تدل على مكرهم وخبثهم وخداهم!
وفي كتاب الله عز وجل: “وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت ايديهم ولعنوا بما قالوا”!
“وقالت اليهود عزيز ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله! وقالت اليهود ليس النصارى على شيء!

التصنيف:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *