الملكي يُسافر مع الراقي

• البعض يتحدث بأن شخصيات رفيعة المستوى،كانت خلف توقيع عقد الرعاية بين النادي الأهلي، والخطوط السعودية.
هذا المشهد غير صحيح، ومرفوض لدى العُقلاء، وأصحاب القرار في قلعة الملوك.
• النادي الأهلي بكل مقدراته، و مخرجاته، وبجميع المعطيات؛ الرياضية منها، و التسويقية، والاقتصادية، هي بيئة جاذبة، وأرض خصبة، لِجَنْيِ الأهداف الاستراتيجية،، بشكلٍ مثالي، ﻭﻓﻲ زمن قياسي، وبمردود ربحي هائل.
• المسؤولون في طرفي عقد الرعاية، وجَد كلٌّ منهم ضالته.
النادي الأهلي بكل طاقاته، سوف يُسافر بالسعودية عبر كل درجاتها، لأقصى منصات النجاح.
الكثير من الشركات القابضة، والعملاقة على مستوى الاستهداف الرياضي، والتجاري، كانت تستهدف النادي الأهلي.
البعض يعتقد أن الباب سوف يفتح له من أول حوار، النادي الأهلي – وكما جرت العادة -لا يقبل بأقل من تساوي القامات، وارتفاع الهامات،
لقبول المفاوضات ، ولعمل سقف تقريبي يقبله كل محب وعاشق للقلعة ، فالعمل فِيه تكاملي، والبناء هرَمي منذ تأسيس الكيان .
• إلغاء العقد السابق، أصاب البعض بهزة نوعية ( إلا ) من يدرك من خلف القلعة، ومن يشعر بأنفاسه، ويعلم إحساسه في كل أروقة النادي ،
الحصن الحصين يُعادل أثمن رعاية، فقد قدم- وما زال يقدم – الغالي والنفيس، دون بهرجة أو إعلام .
•خالد بن عبدالله
يزرع مع كل خطوة أملًا ، نهاراً طويلًا ، و طريقاً كضوء القمر في ليلة اكتمال البدر.
لكل المحبين لهذا الكيان الكبير: أنتم بخير، والقلعة ما زالت تبوح بأسرار السعادة يوماً بعد يوم.
” على أمل أن نلتقيكم في رحلة جديدة على متن قلعة السعودية “