فرضت الولايات المتحدة إجراءات عقابية ضد الجيش البورمي تمثلت في خفض المساعدات العسكرية للوحدات والضباط البورميين المتورطين في أعمال العنف التي تتعرض لها أقلية الروهينغا المسلمة.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية هيذر نويرت في بيان أوردت فيه الإجراءات العقابية “إننا نعرب عن بالغ قلقنا ازاء الأحداث الأخيرة في ولاية راخين والانتهاكات العنيفة والصادمة التي تعرض لها الروهينغا ومجموعات اخرى”
وشددت على وجوب محاسبة أي فرد أو كيان مسؤول عن الفظائع، بما في ذلك الجهات الفاعلة غير الحكومية.