آل الشيخ ومستقبل الرياضة
مايحدث في الوسط الرياضي، من قرارات اتخذها معالي تركي آل الشيخ، المستشار في الديوان الملكي، ورئيس الهيئة العامة للرياضة، منذ توليه، أمر يجعلنا نتفاءل بالقادم- بحول الله تعالى- وما يقوم به من إعادة صياغة قرارات الاتحاد السعودي لكرة القدم، تصب في مصلحة الرياضة السعودية،
وما ننتظره منذ زمن قام به في وقت قياسي، فهو يسير وفق خطط رائعة، ومدروسة ومبنية على أسس سليمة، ويتقن فن الإدارة، وصاحب قرار حاسم، وهذا ماعجز عنه الآخرون،
ويبحث دائماً عن مصلحة الرياضة السعودية، بعيداً عن المحسوبيات والألوان والمصالح، ولا ينتمي لناد على حساب آخر، فنحن مقبلون على عهد رياضي جديد، وراق، يترأسه معاليه، ويتواكب مع رؤية المملكة 2030 التي أطلقها سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله ورعاه – وبدعم من والدنا، وقائدنا الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله ورعاه.
ولا يرى أمامه غير السيفين والنخلة، وهذا دليل على أن المنتخب السعودي الأهم، وقادم على تغييرات جذري،ه وليس عملًا روتينياً كالسابق، وإن التاريخ سيكتب إنجازات سعودية في مونديال موسكو – بحول الله تعالى – كذلك معاملته للأندية السعودية؛ كناد واحد، لافرق بين أحد أمر إيجابي، يحقق طموح الوسط الرياضي.
ففي هذه الفتره يجب على الإعلاميين والكتاب، الالتفاف حول هذه الرجل المميز، ودعمه، وأن يبتعد البعض عن وشاح النادي الذي يشجعه، فمنتخبنا الغالي مقبل على مرحلة مهمة وقوية، وكلنا معك يا الأخضر، وداعمين لك، يا تركي آل الشيخ.
التصنيف: