رحم الله الملك الإنسان

مواقف ملك ..
في توسعة المسجد الحرام الأرواح تفدي مكة المكرمة
في جازان اعتذر عن غياب التنمية
في القصيم  حارب التطرف والغلو والتصنيف الديني
دعا إلى الحوار بين الحضارات والأديان واعترف بالمذاهب
عزز دور المرأة في المجتمع
اعاد تحديث الدولة وعمل على تطوير البنية التحتية بالتنمية الشاملة
فتح باب الابتعاث
المدن الاقتصادية
تلك بعض طروحات وأعمال الملك الوالد الإنسان عبدالله بن عبدالعزيز تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته .. إنا لله وإنا إليه راجعون .. وخالص العزاء للوطن وأبناء الفقيد .. من أجمل ما قرأت في وسائل التواصل الاجتماعي ” تحت صورة الراحل الكبير “وين رايح .. ما روينا من حنانك .. يرحمك الله”.
رحم الله عبدالله بن عبدالعزيز وطن الحب في نفوس شعبه، أول مرة يوطن الحب في قلوب الملايين دون استثناء، وبادر العرب بطروحات بعضهم لم يفهم كنهها حتى وقت متأخر، حتى لقب كبير العرب وحكيمهم، ونصر العروبة من زوايا لم يتطرق إليها أحد، ومن قبلها دعم الإسلام والمسلمين في كل مكان، قرية اعلنت الشهادة بعد فصل توأمين في افريقيا.
وبعد .. ننتقل اليوم إلى مرحلة جديدة في مراحل الوطن للتفاؤل فيها أبواب وفصول، اهم مرتكزاتها الأمن والاستقرار، ويبقى الوطن أنشودة الكرامة أبداً، الوحدة عزيزة، الوطن شامخ، الأمن وارف، وسوف تتواصل الإنجازات بسلمان الخير، ومقرن الوفاء، ومحمد الأمل ..
وستبقى الخطى ثابتة بأمنيات الطيبين في وطن الحرمين الشريفين، وسنبقى على عهد الوفاء متضامنين، نفخر بالوطن، إنجازاته، حاضره ومستقبله، حضوره وفعالياته، أدبياته ومواقفه، تماسكه وتضامنه، اللهم احفظ وطننا من كل ذي شر، وادم علينا الأمن والاستقرار.