هذه الرسالة من بلد الدردنيل بعث بها من هناك حيث يقضي اجازة شتوية اختار لها معشوقته اسطنبول رداً على ذكرياته التي نبشتها البروفايل عنه الاسبوع الماضي.
إن كان للدهر أحوالٌ يبدلّها وصلاً وبعداً فما للشوق أحوالُ
بيني وبينك أميالٌ وما ابتعدتْ قلوبنا ، ليس للأشواق أميالُ ..!
د.محمد المقرن
اخي وشريكي فى اسمي لم اجد وانا في اسطنبول التي امتدحها من لاينطق عن الهوى محمد رسول الله المدينة التي فيها ترى من خلال ابداعات صنعه ماء وخضرة ووجوه ينطق الجمال على وجوهها الا هذه الأبيات اهداها الي احد الذين يتعاطون الذوق الابن محمد العمودي اخي علي زمان ياعود ماقلبت الايادي وجئت بعد الزمان بزمان.
لتعيد صياغة. اُسلوب غاب او غيب يوم كنّا هاشم وباجبير وفايز حسين نذهب الى الرياض للمباريات الختامية وفي المطار نجد تركي السديري وخالد المالك وعثمان العمير كان مندوب الندوة وسليمان العبسي يرحمه الله والرمضاني ابو مريم شفاه الله وبقية الزملاء. حفاوة لايطيقها الوصف تلك أمة وأيام قد خلت علي أشكرك في وقت عز فيه الوفاء تأتي اليوم لتؤكد. ان لتلك الزمرة بقية لك تحياتي والثلوج تهطل لتشتعل من حرارة الدفء عندكم.
اخوكم ابو مروان