يوم من مسيرة التاريخ في ذاكرة وطن وأمة.. 88 عاماً من منجزات أكبر تجربة في منظومة الوحدة في ظل قيادة كتبت للتاريخ أكثر من قصة في فصولها ومحطات متغيراتها .. فكانت جديرة بأن تحتل الريادة في عالم شهد الكثير من التحديات.ومهددات الشعوب.
لكنها مملكة الخير والإنسانية والعطاء تشعل قناديل افراحها لتضيء الأماكن والطرقات نحو مستقبل أكثر طموحاً لأجيال ارتدت ألوان الأمل ومعطيات الحياة. إيماناً منها بأن هذه الأرض والإنسان أمام الكثير من المنجزات التي لا تتوقف. محفوفة بأناشيد الاعتزاز ومشاهد الصروح الشامخة في وطن مختلف.
