الرياض – واس
صدر أمس عن الديوان الملكي البيان التالي :-
“بيان من الديوان الملكي “
رغبة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في تعزيز وتطوير علاقات المملكة في المجالات كافة مع الدول الشقيقة والصديقة ، واستجابة للدعوات الموجهة لمقامه الكريم – رعاه الله – فقد غادر – بحفظ الله ورعايته – أمس السبت 28 / 5 / 1438هـ الموافق 25 / 2 / 2017م للقيام بجولة تشمل كلاً من : (ماليزيا ، والجمهورية الإندونيسية ، وسلطنة بروناي دار السلام ، واليابان ، وجمهورية الصين الشعبية ، وجمهورية المالديف ، والمملكة الأردنية الهاشمية) يلتقي خلالها قادة تلك الدول لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
كما سيحضر – رعاه الله – اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثامنة والعشرين التي ستعقد في المملكة الأردنية الهاشمية.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته .
وقد غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرياض مساء أمس، للقيام بجولة تشمل كلاً من ماليزيا ، والجمهورية الإندونيسية ، وسلطنة بروناي دار السلام ، واليابان ، وجمهورية الصين الشعبية ، وجمهورية المالديف ، والمملكة الأردنية الهاشمية .
وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ في الصالة الملكية بمطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز ال سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ،
وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الامير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير بدر بن فهد بن سعد، وصاحب السمو الأمير الدكتور عبدالرحمن بن سعود الكبير،
وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع،
وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، وصاحب السمو الأمير تركي بن فهد بن جلوي وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز،
صاحب السمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف، وصاحب السمو الأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير فواز بن عبدالله بن عبدالرحمن ،
وصاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعود بن خالد المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن محمد المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير محمد بن سعود بن خالد،
وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز المستشار بوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل محافظ المجمعة، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف وكيل وزارة الحرس الوطني لشؤون الافواج،
وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالعزيز بن عياف، وصاحب السمو الأمير منصور بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن تركي،
وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب السمو الأمراء، وأصحاب الفضيلة والمعالي وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين – رعاه الله – عند باب الطائرة، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – كل من صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد بن محمد ، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز،
وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي،
وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير احمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز،
وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما غادر في معيته – رعاه الله – معالي وزير الشؤون الاسلامية والدعوة والارشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير الثقافة والاعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ومعالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص،
ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر،
ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا العقلا، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي المستشار في الديوان الملكي الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.