روى المستشار محمد سعيد طيب ان صديقه التربوي والشاعر محمد اسماعيل جوهرجي رحمه الله اوصاه ان يحضر له من بيروت احد كتب الأستاذ نزار قباني.
طيب يقول ذهبت الى حيث مكتب نزار ووجدت الكتاب ودفعت قيمته وفوجئت ان الأستاذ موجود في الغرفة المجاورة وطلب من احد العاملين معه ان التقى به في مكتبه ورحب بي وقلت له سبب وجودي ،، الأستاذ قباني طلب الكتاب وخط بيده اهداء للأستاذ الجوهرجي بل واعاد للطيب المبلغ الذي دفعه الأمر الذي فرح به الأستاذ الجوهرجي بوجود الكتاب وبتوقيع الشاعر الكبير نزار قباني.