أبدت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل ، اليوم ، دعمها للضربة العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على سوريا .
وأفادت ميركل في بيان لها اليوم أن هذه الضربة العسكرية كانت ضرورية وملائمة للحفاظ على فعالية الحظر الدولي لاستخدام الأسلحة الكيماوية ولتحذير النظام السوري من ارتكاب انتهاكات أخرى.
ورأت أن الهدف من الغارات الموجهة يتمثل في تقليص قدرة النظام السوري على استخدام أسلحة كيماوية
وردعه عن ارتكاب انتهاكات أخرى لاتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية.
وأضافت المستشارة :” نحن ندعم حلفاءنا الأمريكيين والفرنسيين والبريطانيين في اضطلاعهم المسؤولية على هذا النحو كأعضاء دائمين في مجلس الأمن الدولي”.