طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، روسيا، بالضغط على دمشق؛ من أجل وضع حد للكارثة الإنسانية المحتملة في إدلب، والتي يفتعلها النظام السوري.
وقال خلال كلمة أمام سفراء فرنسا، إن الأطراف المختلفة تقف في مفترق طرق بشأن الصراع في سوريا
مؤكدًا تمسكه بالحل السياسي.
وأضاف “ماكرون”، إن فرنسا تعد تنظيم “داعش” الإرهابي هو العدو الأول، لكن النظام السوري قتل شعبه
وأسفرت ممارساته عن لاجئين ونازحين.