خلصت أكبر دراسة على الإطلاق حول مرض الخرف، إلى انه ليس هناك طريقة مؤكدة للحد من خطر الاصابة بهذا المرض.
فعند التقدم في السن، قد يبدو ان هناك ادوية او انظمة غذائية قادرة على اصلاح كل شيء، لكن الخبراء يصرون على انه لا يوجد “دواء سحري” حيث ان كل شيء يتعلق بخداع المستهلك. ويشير الباحثون الى ان ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي جيد قد يكون فعالا الى حد ما، لأنه قد يقلل من التهابات الجسم والتهابات الدماغ المرتبطة بالخرف. ومع ذلك، فان اولئك الذين يمارسون الرياضة بمعدل 5 مرات في الأسبوع، ليسوا في مأمن من الإصابة بمرض الزهايمر .