يكتبها – محمد بن مدعث
(بيديك نور وفي عيونك مسافات
لــو الحـقـيـقه مرتك ماعـرفـتي)
عندما يخلق الوهم هالة زرقاء حول قصيدة ما يخنق كل من يحاول الاقتراب منها اومحاولة لمس تفاصيلها.
القليل ممن سمع بقصيدة (رصيف الشمس) وبحث عنها وقرأها كاملة وكان انطباعه انطباعاً ذاتياً حقيقياً والكثير سمع بها عن طريق صديق سمع صديق اخر اخذ انطباعه عنها من خلال شخص لا يفقه الشعر اعطى رأيه بشكل لا يليق بالشعر فصدقه ولم يبحث بنفسه ابدا لذلك اتيت برصيف الشمس كمثال دار حوله الكثير من الكلام واخذ كأداة لمحاربة الحداثة والحقيقة ان النص من اجمل القصائد سهلة التركيب وصعبة الكتابة,ادعوا الجميع لقراءة ما كتبه المبدع عناد المطيري:
(صاحبي للجرح دكتورٍ يخيـطه،
وأنت ماانت لضيقة الخاطر ملاذي
احمد الله حاجتي هذي بسيطه ،
كيف لو جيتك بحاجه غير هذي؟!).