استراحة الخميس
يعدها هذا الأسبوع .. ناصر الشهري
•• الدكتور عبدالله مناع.. وأنت في “ريفيرا” جنيف أجزم أنك تمطر الشاطئ وفي ذاكرتك جدة وبحرها.. وناسها.. وانك ستعود وفي جعبتك ما كان يستدعي الشجن.. وقد تخرج بعيداً عن نافذة “الروشان” وتقرأ المشهد العربي.. وان “عكر” صفو المكان.
•• الدكتور عبدالمحسن القحطاني لم تستسلم أبا خالد للخروج من “عرينك” كرئيس للنادي الأدبي بجدة. فكان البديل ان فتحت نادياً وصيفاً في منزلك من خلال أمسية الأربعاء. لتبقى كما كنت مضيئاً للمشهد الثقافي.
•• الاستاذ الجميل حمد القاضي.. أنت مثل فاكهة الطائف التي لا تخرج الا في المواسم.. فهل كان خروجك من مجلة العربية بمثابة “تلويحة” للأصدقاء في الوسط الثقافي والصحفي. أبا بدر مشكلتك أن الجميع “يحبونك” يا غالي مهو بوحدي انا لحالي.
•• الاستاذ قينان الغامدي.. من الواضح أنك قد أصبحت طائراً في سماء تعبر من خلالها “مطبات” تعودت على عبورها وأجواء رحلاتها التي تشهد بذلك حين تمارس نزق الكتابة. ومن خلال تغريدات “ساخنة” أحياناً ربما تفرضها متغيرات الطقس!!
•• ابراهيم عيسى.. الى متى.. وتبقى أنت المذيع والمتحدث والمنظر.. والمحلل.. والمحرم.. والمخرج.. ويمكن المصور.. ومهندس الصوت.. “ياراقل” يا “كوكتيل” انته.. يا بتاع “كله” بلاش سياسة البطيخ “اللي حضرتك بتعك فيها أوي.. أوي!!
•• الصديق العزيز منصور الخضيري.. سعدت بالحديث معك من خلال اتصالك الذي شعرت من خلاله أنك مازلت المذيع والمسؤول المخضرم في رعاية الشباب. وان تقاعدت فإن تميزك المهني والأخلاقي ومثلك العليا ستبقى هويتك الإنسانية.
