من له ماض لابد أن يعود ؛ حتى وإن طال الغياب . ومن خلفه مدرج بحجم مدرج صناع القرار، لن يبقى بعيدًا عن منصات التتويج .. فكيف له أن يبتعد عن معانقة الذهب، وشعاره مشتق من لون الذهب،
فالفرق العريقة تمرض لكنها لا تموت، والكبير يظل كبيرًا، حتى وإن قست عليه الظروف فمهما طال الجفاء بين العميد وبين البطولات، لكنه يظل اسمًا صعبًا في مسيرة رياضة بلادي،
مؤثر في غيابه، مبهر في حضوره، فلا يمكن لمن يتحدث عن تاريخ رياضتنا أن يتجرأ ليتجاهله؛ فلهذا ظل مادة دسمة، وهو بعيد عن البطولة بحجم حضوره؛ لأنه ركن من أركان التاريخ البطولي لرياضة وطن سيطرت على أغلب الإنجازات؛ إقليمية وعربية وقارية.