أرشيف صحيفة البلاد

الأمراء وكبار المسؤولين في المملكة .. يرحبون بالأمير مقرن وليا لولي العهد

جدة – بخيت طالع الزهراني- الدمام – حمود الزهراني- الرياض- البلاد

عبر عدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين في أجهزة الدولة عن ارتياحهم البالغ باختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ىل سعود للأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد وأعربوا عن مبايعتهم وتأييدهم لهذا الاختيار الموفق.
وفي هذا المجال قدم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم باسمه وباسم منسوبي وزارة التربية والتعليم ومنسوباتها والهيئات الإدارية والتعليمية، وباسم أبنائه الطلاب والطالبات المبايعة لصاحب السمو الملكي الكريم الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود مع المباركة والتهنئة الصادقة بمناسبة الثقة الغالية من لدن خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ،حفظهما الله، وصدور الأمر الملكي الكريم باختيار سموه ولياً لولي العهد مع استمرار سموه الكريم نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
وأوضح سموه أن ذلك يؤكد حرص قيادة هذه البلاد على التمسك بهدي الإسلام الذي بني عليه نظام الحكم في المملكة، وعلى استمرار مسيرة الوطن الخيرة الشاملة وازدهاره سائلاً الله عز وجل أن يوفق سمو ولي وليّ العهد الأمير مقرن بن عبدالعزيز ويعينه على حمل الأمانة التي أوكلها له خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين لما فيه خير الوطن والمواطنين حاضرا ومستقبلا.
ورفع معالي وزير الحج الدكتور بندر بن محمد حجار أخلص التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود باسمه وكافة منسوبي وزارة الحج والمؤسسات والشركات نطاق الاشراف بمناسبة صدور الأمر السامي الكريم باختياره ولياً لولي العهد واستمراره نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء,مشيراً إلى أن مثل هذه القرارات عود بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ,حفظه الله, شعبه ووطنه , مراعاة منه رعاه الله لمسؤولية القيادة والأمانة التي يحملها والتي تصب في مصلحة مواطنيه , وتعايش عن كثب حاضرهم ومستقبلهم .
وهنأ معاليه بهذه المناسبة الغالية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله مباركاً هذه الثقة الكريمة لولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز الذي جمع بين شخصية القائد وحنكة المسؤول مما سيصب في روافد مستقبل المملكة وتدعيم كيانها الشامخ ونهجها القويم المبني على أسس صلبة ومتينة .
وقال معاليه:”إن قرار تنصيب الأمير مقرن بن عبدالعزيز “ولياً لولي العهد” جاء منسجما مع القواعد الشرعية والنظامية في هذا الخصوص فسموه رجل قيادة من الطراز الأول ويمكن استثمار تجاربه وخبراته المتراكمة عبر المناصب التي تقلدها لما فيه خير البلاد” .
وأكد معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود على أن المواطن السعودي عاش محظوظاً ولا زال حينما كان قَدَرُه أن يعيش في ظل دولة تستمد نظامها من الشريعة الإسلامية، وقائمة على خدمة الحرمين الشريفين, وحجاج بيت الله الحرام، حيث تأتي قراراتها مستمدة من الكتاب والسنة ومسلم بها، وعلينا السمع والطاعة، ولم يكن لها أن تصمد في وجه رياح التغيير التي شملت كثيراً من الأقطار إلا سلوكها هذا السبيل الحق، ونظامها السليم، وقراراتها الحكيمة، وإقامة العدل بين أبناء شعبها.
وأوضح معالي مدير جامعة الملك خالد في كلمته بمناسبة تعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد، ومبايعته على السمع والطاعة، أن خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ,حفظه الله وأطال في عمره, لم يدّخر وسعاً في رعاية مصالح الأمة في الماضي والحاضر على جميع الأصعدة، ولم تقتصر نظرته على ماض تليد أو حاضر زاهر، بل امتدت نظرته الثاقبة لتصل إلى المستقبل، إنه الحريص على كيان هذه الدولة واستقرار شعبه واستمرار مسيرتها فشنّف آذاننا بقراره الذي أقرته البيعة وباركته الأسرة، واستبشر به أبناء هذا الوطن، والمقيمين على أرضه، فتطاير الخبر بين أفراده فرحاً، ليصبح الأمير مقرن وليا لولي العهد، وهذا ما زاد هذه البلاد وولاة أمرها إلا تثبيتا وتمكينا، وهو ما يتطلع إليه أبناء هذا الوطن، والوطن العربي والإسلامي على حد سواء.
وأضاف الداود: إن المملكة العربية السعودية مهبط الوحي وقبلة المسلمين وصاحبة القرار السياسي والثقل الاقتصادي، يزهو بها وباستقرارها كل مسلم وعربي، وإن تماسك الأسرة الحاكمة مؤشر قوي يزرع في المواطن الثقة، وهو سهم في قلب المتربصين من الأعداء خارج البلاد الذين يسعون لزعزعة الأمن وبث روح الفرقة والنيل من وحدة الصف العربي والإسلامي، فقد جاء القرار الحكيم والأمر السامي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا لولي العهد ليكون صمام أمان، والأمير مقرن صاحب خبرة سياسية وإدارية، وثقافة واسعة، دخل قلوب الناس وعرفه الشعب أبا حانيا وأخا عطوفا، تعلم وحصد شهادات علمية داخل وخارج المملكة، وتقلد كثيراً من مناصب الدولة، وقد سلك طريقا واضحا في إدارة الأمور ليّن من غير ضعف، وشدة من غير عنف، فحاز بذلك رضا الناس وحقق العدل بينهم.
وسأل مدير جامعة الملك خالد في ختام كلمته الله تعالى أن يحقق على يدي صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ما يصبو إليه قائد النهضة والتنمية خادم الحرمين الشريفين, وسمو ولي عهده الأمين – حفظهم الله جميعاً ـ وحفظ الله هذا الوطن وأدام عزه وأمنه في ظل قيادتنا الحكيمة.

التجربة والخبرة الواسعة:
وبمناسبة صدور الأمر السامي الكريم في اختيار وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولياً لولي العهد ؛ بارك مدير جامعة الدمام الدكتور عبد الله بن محمد الربيش لسموه الكريم الثقة الملكية الغالية وأشاد بحكمة وبعد نظر القيادة الرشيدة ، فصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز أحد أركان قيادة هذه البلاد الطاهرة وله من الحنكة الإدارية وعمق التجربة والخبرة الواسعة وما يملكه من صفات القيادة واتخاذ القرار وبعد النظر ما يؤهله عن جدارة واستحقاق لهذا الموقع ، كما أن صدور الأمر السامي الكريم جاء في ضوء المتغيرات وسير الأحداث في المنطقة والعالم ليبعث الأمان والطمأنينة في الوطن والمجتمع الدولي نظراً لما تمثله المملكة العربية السعودية من ثقل سياسي واقتصادي عالمي ، وبهذه المناسبة ارفع نيابة عن الجامعة ومنسوبيها التهنئة الخالصة لسموه الكريم وأسأل الله أن يعينه ويسدد خطاه وأن يديم على بلادنا الأمن والأمان والاستقرار.

شخصية قيادية:
ورفع محافظ حفر الباطن الأستاذ عبدالمحسن بن محمد العطيشان باسمه ونيابة عن أهالي محافظة حفر الباطن خالص التهنئة والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود على ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمبايعة سموه ولياً لولي العهد واستمراره نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
وقال العطيشان :”إن الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود شخصية قيادية وإنجازاته حافلة، وأضاف:”إن سموه “يحفظه الله” يتمتع بشخصية متميزة تتصف بصفات النبل والخلق الحسن والتواضع مع الحكمة السياسية التي اكتسبها من خلال تقلده للعديد من المناصب، داعياً الله العلي القدير أن يوفق سموه لما فيه الخير والصلاح لهذا الكيان الشامخ وأن يسدد خطاه لخدمة الدين ثم المليك والوطنز”
واختتم العطيشان تصريحه بدعاء المولى عز وجل أن يحفظ لبلادنا الغالية أمنها واستقرارها ومسيرتها المباركة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين “حفظهما الله”، وأن يمد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود “حفظه الله” بعونه وتوفيقه لحمل هذه الأمانة .

ترجمة لرؤى حكيمة:
ورفع المهندس عبدالله بن محمد اليامي المدير التنفيذي للمعهد التقني السعودي لخدمات البترول بالمنطقة الشرقية صادق التهنئة وخالص الولاء لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، على الثقة الملكية التي حظي بها سموه، كأحد رجال الدولة المخلصين وله ـ حفظه الله ـ من المواقف الرائدة والخطوات الموفقة على الصُعد المحلية والعربية والدولية، ما نفخر به وطناً ومواطنين، واعتبر سعادته ما حازه سموه الكريم من تكريم وتقدير؛ ثمرة ذلك العمل المخلص الدؤوب الذي ترجمته الرؤى والتطلعات الحكيمة.
وقال اليامي:”إن هذه الثقة الكريمة، تترجم قُرب سموه من قضايا الوطن، واستقراره؛ ومواصلة تحقيق متطلبات تنميته المستدامة؛ فمسيرته حافلة بالعطاءات والإنجازات الكبيرة التي تتحدث عن نفسها”.
وأكد اليامي:”إن الأمر الملكي الكريم باختيار سموه ولياً لولي العهد ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يأتي تجسيداً للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين,حفظهما الله ,في قيادة بلادنا المباركة بحكمة وبُعد نظر واستشراف للمستقبل، بما يحقّق الأمن والاستقرار لأرض الحرمين الشريفين ومواطنيها بإذن الله تعالى”.
ووصف المهندس اليامي شخص الأمير مقرن بن عبد العزيز، بأنه رجل الدولة الحصيف المتمكن والسياسي البارع، فضلاً عن خبراته الإدارية والقيادية التي تؤهله بإذن الله تعالى لأداء المهام الموكلة إليه لما فيه خير البلاد والعباد، سائلا الله تعالى، أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه، وأن يديم على بلادنا قيادتها الرشيدة وما تنعم به من أمن وأمان وتطور ونمو في شتى المجالات.

تعزيز الاستقرار للوطن:
وأكد معالي مدير جامعة نجران الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن أن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولياً لولي العهد يأتي في إطار تعزيز استقرار المملكة والحفاظ على هذا الكيان الشامخ الذي أسسه الملك عبدالعزيز,رحمه الله.
وقال الدكتور الحسن: “بهذه المناسبة السعيدة التي استقبلها الشعب السعودي الكريم بفرح وإعجاب كبير، يسرني باسمي وباسم جميع منسوبي جامعة نجران التقدم بخالص التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – على هذه الخطوة المباركة التي تدل على حرص القيادة الرشيدة على مستقبل وطن يفخر الجميع بأمنه وتطوره الدائم في جميع المجالات ولهذا التعيين دلالة واضحة، وهي النظرة الثاقبة لقيادة البلد في إعطاء الفرصة للطاقات والقدرات الوطنية المؤهلة والمخلصة لوطنها وشعبها، فمن المعروف أن سمو االامير مقرن بن عبدالعزيز يمتاز بصفات قيادية كبيرة يحتاجها عصرنا الحاضر، فهو مؤهل تأهل علمياً وعملياً، ومثقف ذو اطلاع واسع على ثقافات وعلوم الشعوب، وبموازاة ذلك فهو إداري محنك ومحترف أثبت جدارته الكبيرة في جميع المواقع والمناصب التي شغلها”.
وسأل مدير جامعة نجران الله أن يحفظ لهذا البلد قيادته الحكيمة وأمنه واستقراره وأن يديم علينا نعمه إنه سميع مجيب.

تأكيد لمبدأ الشورى:
ونوه أمين محافظة الطائف رئيس المجلس البلدي أمين اللجنة العليا لتطوير الطائف المهندس محمد بن عبد الرحمن المخرج بالأمر الملكي الكريم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود,حفظه الله,والذي ينص على اختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود وليّا لولي العهد ، إضافة إلى منصبه نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء ، مما يدل على تحكيم الشريعة الإسلامية في اتخاذ قرارات الدولة المباركة القائمة على التفاهم والتعاون والشورى تأكيداً على تمسكها بالمبادئ التي بني عليها نظام الحكم بما يحفظ هذا الكيان ويوطد أركانه ، ويعزز أمن وأمان واستقرار هذا البلد الغالي ويسهم في استمرار مسيرة النماء والازدهار.
وأشار إلى أن الأ‌مير مقرن بن عبد العزيز رجل دولة محنك يجمع بين الرؤية العسكرية والرؤية المدنية ، ويملك خبرة عريضة فهو قبل أن يكون ولياً لولي العهد ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء ومستشاراً لخادم الحرمين الشريفين ومبعوثه الخاص فقد التحق بالقوات الجوية الملكية السعودية ، كما عيّن أميراً لمنطقة حائل ، ثم عين أميراً لمنطقة المدينة المنورة ، وبعد ذلك عيّن رئيساً للا‌ستخبارات العامة مما يعكس الشخصية القيادية لسموه الكريم.
وأكد المهندس المخرج أن هذا القرار يأتي تأكيداً على مدى قوة وتماسك الأسرة المالكة الكريمة وهيئة البيعة ، والتفاف الشعب السعودي النبيل حول القيادة الحكيمة في كل وقت.
ودعا الله العلي القدير أن يوفق صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وأن يأخذ بيده ليكمل مسيرة البناء والنماء تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – وفقهما الله – لما فيه خير البلاد والعباد ، وعز الإسلام والمسلمين في كل مكان .

الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين:
ورفع معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص باسمه ونيابة عن منسوبي المؤسسة التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، بصدور الأمر الملكي الكريم باختيار سموه وليًا لولي العهد ، واستمرار سموه نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء,سائلاً الله تعالى أن يسدد خطى سموه ، وأن يمده بالعون والتوفيق في خدمة الدين ثم المليك والوطن.
وأكد معاليه أن الأمر الملكي الكريم يأتي تجسيدًا للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده ـ حفظهما الله ــ في قيادة بلادنا بحكمة وُبعد نظر واستشراف للمستقبل بما يحقق الأمن والاستقرار لوطننا الغالي.
وقال الغفيص:”إن سموه أهل لهذه الثقة الملكية التي جاءت ثمرة لعطاء سموه على مدى سنوات من العمل والجهود المخلصة في خدمة الوطن والمواطنين , ولما يحفل به سجلّ سموه المشرّف بإنجازاته الوطنية المتعددة ، سائلا المولى عزّ وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد,حفظهم الله.
ورفع الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد بن محمد الشيحة باسمه واسم منسوبي الشركة التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي باختياره وليا لولي العهد نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء سائلاً الله تعالى أن يمده بالعون والتوفيق لخدمة الدين ثم المليك والوطن، وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع,حفظهما الله.
وقال الشيحة:”إن الأمر الملكي الكريم يأتي تجسيداً لرؤية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين,حفظهما الله ,الثاقبة في قيادة بلادنا بحكمةٍ وبُعد نظر واستشرافٍ للمستقبل، بما يحقّق الأمن والاستقرار للوطن والمواطن.