• شهدت بيروت تدشين ديوان (بناتُ ألببي) للشاعر إبراهيم الجريفاني وهو الديوان المتضمن بالإضافة الى العربية ترجمة إلى اللغة الروسية قامت بها الأديبة اِيلينا مقداد والى اللغة التركية قدمها الشاعر محمد فاتح أوكموش ورسمت لوحة الغلاف التشكيلية اللبنانية لمياء غرزالدين .
• اقيم المساء الثقافي المتميز في قاعة الاحتفالات في فندق فينيسيا بيروت وشهده عدد كبير من أطياف المجتمع اللبناني الرسمي والشعبي وتميز بحضور أدباء كبار وممثلي الجمعيات المعنية في الحراك الثقافي والقنوات التلفزيونية الثقافية السعودية وقناة المنار اللبنانية.
• تضمن الحفل توقيع الشاعر لديوانه المرفق معه شريط (سي دي) إلقاء القصائد وتم خلال الحفل التعريف بأضلاع العمل المقدم والمترجمين وقدمت مفاجأة الحفل البارعة دانة فارس (11 عاما) وصلة ألقت فيها قصائد من الديوان في حضور لافت كان موضع اِعجاب الجميع وألقت الأديبة أيلينا مقداد القصائد باللغة الروسية وقدمت الحفل الشاعرة اللبنانية دلال غصين ,ورافق الحفل عازف العود المتميزالفنان جناح شميط .
• الشاعر والأديب اللبناني جورج جرداق (شاعر قصيدة هذه ليلتي – لأم كلثوم) كان في مقدمة الحضور وكذلك الأديب الجنرال إيميل أبو حمد والعميد مارون خريش والأستاذ انطوان أبو جودة رئيس التجمع الوطني للثقافة والبيئة والتراث ,والشاعر انطوان سعادة رئيس ومؤسس فرقة المسرح للزجل والإعلامي صبحي ياغي أمين سر مجلس النواب والفنان التشكيلي وجيه نحله وعدد كبير من الإعلاميين المحبين.
• الشاعر وقع شهادته في زمن الأوفياء حين قدم إهداء الديوان للأستاذ محمد العبدالله الخريجي وفاءً وتقديراً لرفقة الفكر والشعر التي تمثلت في حضور فعاليات الشعر من باريس ,بيروت ,المغرب واليمن ..عبر الجريفاني عن امتنانه وتقديره للاخوة الصادقة التي لمسها من الأستاذ محمد الخريجي مما جعله لا يتردد في إهداء هذا الديوان له عرفانا بهذا الوفاء.
• اشاد الكثير من القيادات الثقافية وكبار الشعراء بجهود الأديب إبراهيم الجريفاني الذي تمثل حفلات توقيعه تظاهرات ثقافية تؤكد مشروعه بالإرتقاء بالأدب والاحتفاء به ليتبوأ الشعر مكانته الحقيقية,وعبروا أن السنوات الست الماضية أكدت أن الشاعر يحمل مشروعاً ثقافياً بدت ملامحه تظهر على الساحة الثقافية فقد وقف إلى جانب الكثير من الأقلام الجديدة وقدمهم أفضل تقديم ومعرض بيروت للكتاب شهد فعاليات ناجحة كان وراءها مشروع الجريفاني الثقافي.
