ملامح صبح

أنفاس

كلام

عوجا.. كذا طبعها،وانا بعد منحرف
لولا الشبه ماترافقنا ثلاثين عام

اتلها راغبه.. وتلني منجرف
يدي بيدها بعيد عن الرسن والخطام

احرار حتى نجس الما ولانغترف
صلى شفير الغدير من اندهاشه وصام

مهدي بن سعيد

بيوتنا

(بيوتنا) تحت الشموس مشيّدة
وارزاقنا بيدين خلّاق العبيد

والشعر فيه معلقة وقصيّدة
بس المصيبة كان ما سر القصيد

يرجع مثل بنت الرجال الجيّدة
لساقها الحظ الردي يم البليد

شاعر الأندلس- ناصر القحطاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *