واشنطن – وكالات
اعلنت الادارة الاميركية انها تنوي الانضمام هذا العام الى مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة، في قطيعة واضحة مع سياسة الادارة السابقة التي قاطعت هذه الهيئة في 2006. ويتطابق هذا القرار مع الالتزامات الجديدة لادارة اوباما \"حيال البلدان الاخرى لمواجهة التحديات العالمية للقرن الحادي والعشرين واحراز تقدم على صعيد المصالح الامنية الاميركية\"، كما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية غوردون دوغيد. واضافت \"سنحرص مع آخرين على تحسين منظومة الامم المتحدة لحقوق الانسان لتطوير مشروع اعلان الامم المتحدة لحقوق الانسان\".