الأرشيف شذرات

أعلق في أنفاسي

ككل الأحلام العابرة ..ترنو ذاكرتي لأشياء سرية تلوّن أيامي بألوان الفرح
وفي كل مرة أعود من الحلم بخفي حنين .
نعم …لم تعُد أنفاسي قادرة على أن تكبح جناح الأرق …ولكنها مازالت قادرة على كشف الإرادة الحقيقة في داخلي وذلك ما يجعلني دائماً بخير …
فأحلامي التي كثر تشعبها وغموضها أيضاً مازالت تطعمني الفرح وماحياتنا إلا حلم تبذره الأماني هكذا دائماً تقول أمي .
شادن الغربية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *