حسن مصطفى الصيرفي
هذه واحدة من قصائده اللافتة التي كانت انعكاساً لروحه الساخرة رحمه الله
عــلمــوه كيـــف يـجـفـو فجــفـــا
فــمــــر لا ح لعينــي واخــتــفى
ســـل ســيفـيـن يعـــادى بــهـــم
ظــــا لـــم لا قـيت منه ما كـى
بدر تم حـيـت يـبدو ضـا حـــكـا
يـملأ البــيــت ضــياء ودفـــــا
فيه عيـب ان قضى لي حاجة
راح مـني هاربـا وانـصـرفـا
صـوتـه الرنـان مـا أروعــــه
فيه للاأطرش ترياق الشفا
دائـما يهـري مـني سـا خـــرا
ولغـيري طالـما الحلو هـفـــا
يا ريـــالا كــلمـــا غــازلــتـه
زادفــــي الابـعـاد عني سرفـا